عندما مررت بصفحة الأديبة \ أحلام مستغانمى
أعجبت كثيراً بكلماتها
و كثيراً ما استوقفنى معناها ، قد تكون لمستنى بشكل أو بآخر ، حتى أنى أحتفظت بها
قد يكون لأنى احتاج أليها أمام ناظرى كلما مر طيف سنوات ماضية كثيراً ما تعذبني بذكرياتها المحتشدة في ذاكرتي رغماً عنى ، فأتطلع أليها حتى أستمد شجاعتي
* * * * *
لتشفى من حالة عشقية يلزمك رفات حبّ ، لا تمثالاً لحبيبٍ تواصلُ تلميعَه بعدَ الفراق ، مُصِرّاً على ذيّاك البريق الذي انخطفت به يوما
يلزمك قبرٌ و رخامٌ و شجاعةٌ لدفن من كان أقربَ الناسِ إليك
يلزمك قبرٌ و رخامٌ و شجاعةٌ لدفن من كان أقربَ الناسِ إليك
أنت من يتأمَل جُثة حبّ في طور التعفن ، لا تحتفظ بحُبّ ميت في برّاد الذاكرة ، أُكتب ، لمثل هذا خُلقت الروايات
[ أحلام مستغانمى ]
* * * * *
2 comments:
Reading so, It tooks me every time to a different direction and am still Speechlesssss.
Mohsen Abouzeid
شكرا على مرورك و كلماتك اللطيفة .. رجاء ان تكتب باللغة العربية المدونة عربى و صاحبتها ما بتعرفش غير عربى و الله :)
Post a Comment